مديح ثالث للقديس الأنبا شنوده
بنغمة أريبصالين
القرار: أبونا القديس أنبا شنوده
مديح للقديس الأنبا شنوده رئيس المتوحدين
بنغمة أريبصالين
القرار: أبونا القديس أنبا شنوده
أبدي باسم الله العالي ------ وأشرح وأقول بالأغاني -------- وأصيح كمان بصوت عالي
انبا شنوده دا بطل مغوار ---------- له قصص تنشد بالأوتار --------- نسردها لكم يا حضار
ولد هذا الطفل الجميل --------- في قرية شندويل--------------- ليكون بركة في كل جيل
يخرج يرعى مع الأغنام------------- ساهر في الليل لا ينام ---------- فأنار يديه رب الآنام
كان في عمر 9 سنوات ----------- صلاة وأصوام مع طلبات ------- فحباه الله بكل البركات
ساعده يسوع المسيح ربه -------- أشار أبويه إلى طلبه ------- يا رب أعطي له اللي في قلبه
ذهب لخاله الأنبا بيجول -------- علِّمه الرهبنة على طول --------- وسمع الصوت الذي يقول
رحيم على كل النفوس -------- وصوت جاله قال أكسيوس ----------- سمعوه القوم الجلوس
أب الرهبان أنبا أنطونيوس ------- أب الشركة أنبا باخوميوس -------- أما رئيس المتوحدين
ذاع صيته في بلاد كثير---------- فأتاه تلاميذ طالبين تدبير ---------- فبنى لهم دير كبير
كسر هياكل الوثنية ---------- ونشر تعاليم المسيحية ---------- صاحب عزم ونجدة قوية
ففتح ديره لكل الشعب ------------ يأكلوا جسد ودم الرب ---------- لئلا يقعوا في العطب
وحدة في جبل دي رهيبة -----------لخمس سنوات تبقى عجيبة --------- داخل جبال أدريبة
أتى إليه يسوع المسيح --------- في خلوته يقول ويبيح ------------ يا شنوده فيك أستريح
ورافق البابا بكل سرور-------- ليفندوا بدعة نسطور -----------وعاقبوه على كل الشرور
نفوا المغرور ببلاد اخميم ---------- على يد هذا البطل الزعيم--------- فخر الرهبان إيمانه قويم
قديسنا كان من السواح --------- تحمله السحب على الرياح -------- ويرجع إلى ديره مرتاح
عبر النهر لإلتماس ----------- حبيبة الأنبا توماس ---------- وكتب سيرته لكل الناس
وكفنه بشوق وحنين ----------- ومعاه تلاميذه مجتمعين------------- لدفن جسده الثمين
صنع قديسنا المعجزات ----------- أخرج شياطين ورصد الحيات --------- بطهارة وإنكار ذات
ترك لنا كنز عظاته -------- في حياته وبعد مماته ----------- ترشدنا لطريق خطواته
قلت يا رب أنت الحبيب -------- صرخت إليك فتستجيب ---------- في السابع من شهر ابيب
عمَّر قديسنا كثير هنا --------- وسافر ينعم بإلهنا ------------ في سن 120سنة
وعند صعود روحه للسماء ---------- حضر المسيح بمجد وبهاء --------- والرسل والأنبياء
ديرك الآن هنا عمران --------- بعد قرون كان فيها هجران ------------ بصلوات الآباء الرهبان
الكل هنا يقولوا طوباك --------- والأنبا ويصا معاك ------------ اشفعوا فينا أمام إلهك
يا رب احفظ لنا بطركنا ------------- والأنبا أولوجيوس أسقفنا ------------- بصلواتهم احرسنا
بصلاة قديسنا أنبا شنوده
وأصيح كمان بصوت عالي |
نسردها لكم يا حضار |
ليكون بركة في كل جيل |
فأنار يديه رب الآنام |
فحباه الله بكل البركات |
يا رب أعطي له اللي في قلبه |
وسمع الصوت الذي يقول |
سمعوه القوم الجلوس |
أما رئيس المتوحدين |
فبنى لهم دير كبير |
صاحب عزم ونجدة قوية |
لئلا يقعوا في العطب |
داخل جبال أدريبة |
يا شنوده فيك أستريح |
وعاقبوه على كل الشرور |
فخر الرهبان إيمانه قويم |
ويرجع إلى ديره مرتاح |
وكتب سيرته لكل الناس |
لدفن جسده الثمين |
بطهارة وإنكار ذات |
ترشدنا لطريق خطواته |
في السابع من شهر ابيب |
في سن 120سنة |
والرسل والأنبياء |
بصلوات الآباء الرهبان |
اشفعوا فينا أمام إلهك |
بصلواتهم احرسنا |
|
وأشرح وأقول بالأغاني |
له قصص تنشد بالأوتار |
في قرية شندويل |
ساهر في الليل لا ينام |
صلاة وأصوام مع طلبات |
فأشار أبويه إلى طلبه |
علِّمه الرهبنة على طول |
وصوت جاله قال أكسيوس |
أب الشركة أنبا باخوميوس |
فأتاه تلاميذ طالبين تدبير |
ونشر تعاليم المسيحية |
يأكلوا جسد ودم الرب |
لخمس سنوات تبقى عجيبة |
في خلوته يقول ويبيح |
ليفندوا بدعة نسطور |
على يد هذا البطل الزعيم |
تحمله السحب على الرياح |
حبيبة الأنبا توماس |
ومعاه تلاميذه مجتمعين |
أخرج شياطين ورصد الحيات |
في حياته وبعد مماته |
صرخت إليك فتستجيب |
وسافر ينعم بإلهنا |
حضر المسيح بمجد وبهاء |
بعد قرون كان فيها هجران |
والأنبا ويصا معاك |
والأنبا أولوجيوس أسقفنا |
بصلاة قديسنا أنبا شنوده |
أبدي باسم الله العالي |
انبا شنوده دا بطل مغوار |
ولد هذا الطفل الجميل |
يخرج يرعى مع الأغنام |
كان في عمر 9 سنوات |
ساعده يسوع المسيح ربه |
ذهب لخاله الأنبا بيجول |
رحيم على كل النفوس |
أب الرهبان أنبا أنطونيوس |
ذاع صيته في بلاد كثير |
كسر هياكل الوثنية |
ففتح ديره لكل الشعب |
وحدة في جبل دي رهيبة |
أتى إليه يسوع المسيح |
ورافق البابا بكل سرور |
نفوا المغرور ببلاد اخميم |
قديسنا كان من السواح |
عبر النهر لإلتماس |
وكفنه بشوق وحنين |
صنع قديسنا المعجزات |
ترك لنا كنز عظاته |
قلت يا رب أنت الحبيب |
عمَّر قديسنا كثير هنا |
وعند صعود روحه للسماء |
ديرك الآن هنا عمران |
الكل هنا يقولوا طوباك |
يا رب احفظ لنا بطركنا |
|